شاب عمره 19 سنه يغتصب صديقة امه 38 سنه
--------------------------------------------------------------------------------
ان اكبر ظلم لانسان ان يظلم الانسان نفسه
في ازهاق ارواح الابرياء من دون اخلاق او رحمه اوالمشاعر الانسانيه
لماذا لانزيد شهوة شرب الماء على شهوة سكب الماء لماذا لانهتم بالخيال على الاهتمام بالوهم والسراب
لماذا لانزرع الخير بل نقوم بقطف الخير من قلوبنا وعقولنا
اكتب اليكم قصة من ابشع القصص لا لتشويه الضحيه او ازالة كارثه لكن فقط لتنبيه على مثل هذه الامور
شاب عمره لايتجاوز 19 سنه وصديقة امه الي عمرها 38 سنه
يقوم هذا الشاب بمكر وخداع هذه السيده بل نقول هذه الضحيه الي رات بابناء صديقتها ابناء لها وبدأت تتصرف امامهم كأنهم ابنائها دون حساب بان الغريب يبقى غريبا وان ابن صديقه لايصبح ابدا محرم بنسبة لها
ولم ترى ابدا ذالك الطفل الي كانت تلاعبه وتلاطفه وهو طفل بانه كبر وبانه اصبح رجل نعم رجل حتى لو لم يكن ناضجا بما يكفي .
تضحك بحريه امامه تمدح وسامته تلاعب شعر كلا ذالك واكثر
صنع ما صنع في قلب هذا الشاب بان هذه المراه لعابه ورا فيها متعة شهوته وحركاتها وتصرفتها يشل معظم تفكيره بليل حين ينام
كل ذالك جعله يضع لنفسه خطة جهنميه او خطه شيطانيه
فاستغل الموقف حين خرجت امه الي السوق مع والده وعدم وجود اخوانه بالمنزل
بان يتصل بهذه السيده يطلب منها بان امه اتصيح ومايدري شو سالفتها
فتسرع هذه السيده الي طيبة كان مقصدها وحسن النية كانت من تصرفتها
فدخلت البيت لاتجد الشاب امامها فسالت عن ام الشاب
فقال انها في الغرفه تبكي
فاسرعة الي الغرفه وهو ورائها
فلما دخلت لم تجد الام
فدخل ورائها وقام باقفال الباب
فاستغربة واندهشت وسالة شو السالفه
فقال الشاب الي كله شهوه شيطانيه وعقل اجرامي
انه يريد مضاجعتها فاستغربت وقالت انت مينون
فهجم عليها
فقاومته فبدأ بضربها وطرحها ارضا
فبدأ تتوسل وتقول له انا مثل امك انا ربيتك وانت صغير
لكن لم يتأثر ببكائها وتوسلاتها في قلبه
فزادها ضربا فقاومته بشده
فما كان منه الي يربطها
نعم ربطها وبعدها قام باغتصابها في مشهد محزن
وبعد الانتهائه من فعلته الشنيئه
خرج من الغرفه واقفل الباب عليها وهي مربوطه بسرير لاتستطيع الحركه عارية الجسد ودموع سايرة على خدها
وفي هذه لحظات الطامة الكبرى بنسبة لضحية بدأت تفكر كيف كانت تلاعبه كيف كانت تضحك معه وهو صغير طفل كيف كبر بهذه الوحشيه
وفجأ دخل عليها وبيده كامرة فيديوا فكانت الطامة الكبرى
بدا بتصوريها وهي عارية الجسد مربوطة اليدين لاتدري ماذا تفعل
وقام بتثبيت الكامرا وبدأ يغتصبها لثاني مره
وانتظرا فتره والضحية ساكته لاتتحرك لاتتكلم
وقام باغتصابها للمره الثالثه وفجا لاحظه بان الضحية لالاتتحرك
فاذا بها قد ماتت بسكة قلبيه
فخاف الشاب وبدا برشها بالماء محاولا ايقظها
لكن دون جدوى فتيقن بانها قد فارقت الحياة
ففكر بتخلص منها والقائها في البحر
نعم فعل ذالك لكن من سوء حظه
بان شاهده احد الماره وهو يرميها في البحر
وتم الابلاغ عن الرقم والقبض على المتهم
فانصعقت الام بما سمعت وانصعق الاب بما راى
اما زوج الضحية وابنائها فحلفوا بالانتقام
هذه القصة حقيقة وليست خياله حتى لو كان التعبيري رقيقا في صياغتها
(( فان اصحاب القلوب الطيه والعقول النيره هم اصحاب اللايمان القوي والحب والصادق ورمز الحياة السعيده))